
قطاع التعليم
لا يخفى على أحد منّا كم أن للتعليم وقعُه الجلل وأهميته البالغة في بناء الحضارات المتينة .. ولنا في التاريخ الإنساني خير دليل ..
لذلك .. فقد كان حريّاً بنا في ظل دعمنا الدؤوب لفئات إنسانية مستضعفة منها النازح ومنها المهجر ومنها المغترب ومنها ذو الإعاقة .. كان حريّاً أن نولي لقطاع التعليم أهمية بالغة تجعلنا نساهم فعليّاً في تحقيق هدف نسعى إليه دوماً كمنظمة مجتمع مدني .. ألا وهو تحقيق الاستقلالية والقوة والرقي في المجتمع الذي نستهدفه ..
ركزت سند في ذلك على مجموعة من الأمور نذكر منها :

تقديم الدعم المادي

استهداف البقاع الأكثر حاجة

نشر الوعي بأهمية التعليم

وضع استراتيجيات عمل مستقبلية دقيقة

محاربة العمالة المبكرة والتوعية بخطرها

التنسيق مع الجهات المعنية
أهداف القطاع
- رفع السوية العلمية
- تحقيق التنمية المستدامة
- الحد من العمالة المبكرة وتبيان أخطارها
فلسفة القطاع
تسعى سند في شتى قطاعاتها لنبذ أي تفرقة طبقية أو اجتماعية وأي تمييز بين فئة وأخرى .. لذلك فإن التعليم ها هنا هو حق مشروع بل وضرورة لا مناص منها يجب أن تُعطى لكل طفل من أطفال مجتمعاتنا ليكونوا يوماً ما لبِنةً أساسية في بناء مجتمعاتهم