
قطاع الطوارئ
في ظل العديد من المشاكل والأزمات الوضعية المستمرة التي يعاني منها مجتمعنا المحلي .. ومن خلال الصراعات المتجددة والمتكررة والمتنوعة كذلك .. كان لتخصيص كم كبير من قدراتنا نحو الاستجابة للطوارئ أهميته البالغة ..
تم وفقاً لذلك تأسيس فريق للطوارئ .. يحوي العديد من الخبرات والكفاءات والأيادي العاملة المخلصة المتمرسة على مواجهة الأزمات وطرح الحلول السريعة والوقوف على حيثياتها ومخلّفاتها على الفرد خصوصاً وعلى كل المجتمع عموماً ..
ركزت سند في ذلك على مجموعة من الأمور نذكر منها :

وضع خطط مسبقة لمواجهة الأخطار المفاجئة

تهيئة العديد من الكفاءات

تأسيس فريق استجابة طارئة

التعاون مع المتخصصين عند كل طارئ

الاستفادة من كفاءات خارجية

حملات وعي دعائية وقائية
أهداف البرنامج
- الاستعداد الدائم لأي طارئ
- تنويع الكفاءات والخبرات لتتناسب مع تنوع الطوارئ
- النهوض بمجتمع صلب متمكن قادر على مواجهة أي تحدٍّ
فلسفة القطاع
ترى سند أن الأزمات المتجددة التي تنزل على مجتمعاتنا المضنية أساساً من عديد المصائب والأهوال كفيلة بمضاعفة الضغط والآلام على أفراد المجتمع .. ما يستوجب بالضرورة تدخل كوادر صلبة متمرسة وذات خبرة لمواجهة كل طارئ بأقل الخسائر الممكنة .. نفسياً ومعنوياً وفيزيائياً